الدّراسة الأدبية هي ذلك النّص الذي يوظّف فيه
الكاتب منهجا نقديّا (بنيويّ -اجتماعيّ) ويُقارِبُ من خلاله نصّا إبداعيّا (قصة أو
قصيدة أو رواية أو مسرحية)، ونتّبع في تحليل الدراسة الأدبيّة نفس الخطوات المتبعة
في تشريح المقالة النقديّة والمقالة الأدبية، ونبر ذلك فيما يلي:
-تقديم عام نعرّف فيه بالمنهج الاجتماعي أو البنيوي وظروف ظهورهما وخصائصهما وروادهما مع صياغة الفرضية اعتمادا على المؤشرات المعروفة.
+استخراج القضية الرئيسية والقضايا الفرعية ووظيفتها (إضاءة القضية الرئيسية)؛
+الخطوات المتّبعة في دراسة النّص؛
+دراسة طرائق العرض المبيَّنة سابقا في تناول المقالة الأدبية مع إضافة الإشارة إلى الاتِّساق والانسجام ووظيفتهما في إعطاء النّص تماسكا وجعله قابلا للفهم والهضْمِ؛
-تركيب النّص: وفيه نستخلص النّتائج ونحيط بالمقصدية (الانتصار للمنهج الاجتماعي أو البنيوي وقدرته على فك شفرة النصوص) مع الإشارة إلى طرائق العرض المعتمدة ، ومدى نجاح الناقد في دراسة المتن وتوظيف المنهج توظيفا يكشف عن خبايا النص المدروس ، وفي النهاية نتثبَّتُ من صحَّةِ الفرضية ونطرح سؤالا مُفادُه : هل يُسهم المنهجُ الواحد في دراسة كاملة للنّصِّ الأدبِيِّ أم لا بد من تضافر سائر المناهج ؟
-تقديم عام نعرّف فيه بالمنهج الاجتماعي أو البنيوي وظروف ظهورهما وخصائصهما وروادهما مع صياغة الفرضية اعتمادا على المؤشرات المعروفة.
+استخراج القضية الرئيسية والقضايا الفرعية ووظيفتها (إضاءة القضية الرئيسية)؛
+الخطوات المتّبعة في دراسة النّص؛
+دراسة طرائق العرض المبيَّنة سابقا في تناول المقالة الأدبية مع إضافة الإشارة إلى الاتِّساق والانسجام ووظيفتهما في إعطاء النّص تماسكا وجعله قابلا للفهم والهضْمِ؛
-تركيب النّص: وفيه نستخلص النّتائج ونحيط بالمقصدية (الانتصار للمنهج الاجتماعي أو البنيوي وقدرته على فك شفرة النصوص) مع الإشارة إلى طرائق العرض المعتمدة ، ومدى نجاح الناقد في دراسة المتن وتوظيف المنهج توظيفا يكشف عن خبايا النص المدروس ، وفي النهاية نتثبَّتُ من صحَّةِ الفرضية ونطرح سؤالا مُفادُه : هل يُسهم المنهجُ الواحد في دراسة كاملة للنّصِّ الأدبِيِّ أم لا بد من تضافر سائر المناهج ؟
سعيد بكور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق